ورود به حساب

نام کاربری گذرواژه

گذرواژه را فراموش کردید؟ کلیک کنید

حساب کاربری ندارید؟ ساخت حساب

ساخت حساب کاربری

نام نام کاربری ایمیل شماره موبایل گذرواژه

برای ارتباط با ما می توانید از طریق شماره موبایل زیر از طریق تماس و پیامک با ما در ارتباط باشید


09117307688
09117179751

در صورت عدم پاسخ گویی از طریق پیامک با پشتیبان در ارتباط باشید

دسترسی نامحدود

برای کاربرانی که ثبت نام کرده اند

ضمانت بازگشت وجه

درصورت عدم همخوانی توضیحات با کتاب

پشتیبانی

از ساعت 7 صبح تا 10 شب

دانلود کتاب Ropes Of Sand: America’s Failure in the Middle East

دانلود کتاب طناب های شنی: شکست آمریکا در خاورمیانه

Ropes Of Sand: America’s Failure in the Middle East

مشخصات کتاب

Ropes Of Sand: America’s Failure in the Middle East

ویرایش: First Edition (U.S.) 
نویسندگان:   
سری:  
ISBN (شابک) : 0393013367, 9780393013368 
ناشر: W.W. Norton & Company, Inc. 
سال نشر: 1981 
تعداد صفحات: 329 
زبان: English 
فرمت فایل : PDF (درصورت درخواست کاربر به PDF، EPUB یا AZW3 تبدیل می شود) 
حجم فایل: 4 مگابایت 

قیمت کتاب (تومان) : 52,000



ثبت امتیاز به این کتاب

میانگین امتیاز به این کتاب :
       تعداد امتیاز دهندگان : 4


در صورت تبدیل فایل کتاب Ropes Of Sand: America’s Failure in the Middle East به فرمت های PDF، EPUB، AZW3، MOBI و یا DJVU می توانید به پشتیبان اطلاع دهید تا فایل مورد نظر را تبدیل نمایند.

توجه داشته باشید کتاب طناب های شنی: شکست آمریکا در خاورمیانه نسخه زبان اصلی می باشد و کتاب ترجمه شده به فارسی نمی باشد. وبسایت اینترنشنال لایبرری ارائه دهنده کتاب های زبان اصلی می باشد و هیچ گونه کتاب ترجمه شده یا نوشته شده به فارسی را ارائه نمی دهد.


توضیحاتی در مورد کتاب طناب های شنی: شکست آمریکا در خاورمیانه

404 - File or directory not found.

The resource you are looking for might have been removed, had its name changed, or is temporarily unavailable.


توضیحاتی درمورد کتاب به خارجی

نبذة النيل والفرات:
"حبال من رمال" كتاب نادر يحكي قصة فشل أميركا في الشرق الأوسط من ترجمة علي حداد وبقلم "ويلبر كرين إيغلاند" المستشار السابق لدى وكالة الاستخبارات المركزية وعضو سابق في هيئة التخطيط السياسي للبيت الأبيض ووزارة الدفاع الأميركية.

كتب ويلبر كرين إيغلاند كتابه هذا في شهر نيسان عام 1975 أثناء تواجده في بيروت فقرر أن يدوّن حكايته مع الشرق الأوسط بمختلف المراحل التاريخية والانعطافات الحاسمة لسياسة الدول الكبرى وتأثيرها على بلدان الشرق الأوسط. ففي تلك الفترة كانت الدول العربية على الصورة التالية: لبنان في ظل نظام جمهوري بعيد الانتداب الفرنسي، مصر تحدث فيها ثورة 1952 ومع تنحية محمد نجيب يأتي عبد الناصر، العراق والأردن نظامان ملكيان. سوريا تتسابق فيها الانقلابات العسكرية. الجزائر والمغرب ما زالا تحت الحكم الفرنسي وكذلك ليبيا تحت الحكم البريطاني. العربية السعودية وبعد أن وحدها آل سعود أصبحت تحت ملك عبد العزيز بن سعود.

يكشف هذا الكتاب تحول دور المخابرات الأميركية كوكالة مستقلة تبدأ عملها في الشرق الأوسط بجمع المعلومات عن الدول المعادية، إلى دور آخر وهو محاولات تدبير الفتن والمؤامرات والاغتيالات وشراء الزعماء بالجملة بالمال والوعود وقلب نظام أي بلد يحاول أن يكون وطنياً.

في هذه الفترة يجيء إيغلاند مؤلف هذا الكتاب ليبدأ عمله في الشرق الأوسط، وكان جزء من مجموعة كبيرة، عملت في جميع بلدان الشرق أوسطية، وخصوصاً مصر وسوريا ولبنان والعراق والأردن والسعودية. وكانت ذروة عمله تطبيق "مبدأ إيزنهاور" وبناء أحلاف عسكرية، تقف سداً في وجه الحركات الوطنية. يقول: "إن حياتنا اليومية متأثرة جداً بفشلنا في الشرق الأوسط. والشعب الأميركي يبحث عن تفسيرات وإيضاحات عن أسباب تطور تهديد سلامته واقتصاده. موجهين اللوم إلى الشيوعية، والإسلام والعرب وأوبيك وشركات النفط".

تأتي أهمية هذا الكتاب من كونه يساعد في الكشف عن جذور العديد من الصراعات والأزمات التي عصفت بمنطقة الشرق الأوسط ولا تزال حتى وقتنا الراهن. فنشوء الشرق الأوسط تكوّن خلال سنوات العنف والاضطراب التي شهدها النصف الأول من القرن العشرين. وتقسيم دوله بين القوى المتصارعة وما نتج عن ذلك بعد الاستقلال.

يخبرنا هذا الكتاب عن أسماء زعماء عرب اشترتهم وكالة الاستخبارات الأميركية في كثير من البلدان العربية! وكذلك البيت الفلسطيني الذي كان عرضة لاختراق المخابرات الأميركية، وكذلك دور السفارات والعملاء والشركات التي أخذت أسماء وهمية لتغطية أعمالها التجسيسية لقلب الأنظمة الوطنية وسحق كل بادرة استقلال سياسي أو اقتصادي بدأت تلوح بالأفق.

بقي أن نذكر أن هذا الكتاب جاء في ثلاثون فصلاً تبدأ أحداثها منذ العام 1918 حتى أزمة لبنان والعالم العربي في العام 1975.





نظرات کاربران